صرحت الإعلامية أمل الحناوي بأن تبني الدول الأوروبية مواقف قوية ضد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وأن تحولًا كبيرًا حدث في الآونة الأخيرة من التردد والصمت، حيث بدأت العواصم الأوروبية في التصريح بإدانتها للسياسات الإسرائيلية القمعية في غزة. وأشارت الحناوي، خلال حلقة برنامجها “عن قرب مع أمل الحناوي”، المذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، إلى أن 7 دول أوروبية، أي سبانيا وأيرلندا وسلوفينيا ولكسمبورج والنرويج وأيسلندا ومالطا، أصدرت بيانًا مشتركًا يدين تهجير السكان الفلسطينيين في غزة كجريمة حرب بموجب القانون الدولي. وأكدت تلك الدول أن غزة جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين، ودعت إلى تقييد التعاون العسكري والاقتصادي مع إسرائيل.
استنتاجات هامة من البيانات:
1. هناك تحول في مواقف الدول الأوروبية بخصوص العدوان الإسرائيلي على غزة، حيث بدأت بالتصريح بإدانتها والتحدث بقوة ضد هذه السياسات.
2. بيان 7 دول أوروبية يدين تهجير السكان الفلسطينيين في غزة كجريمة حرب بموجب القانون الدولي، مما يعكس تغيرًا في المواقف.
أسئلة تفاعلية للقارئ:
1. هل تعتقد أن هذه التصريحات والبيانات ستؤثر على سياسات إسرائيل في غزة؟
2. ما هي الخطوات التي من الممكن أن تقوم بها الحكومات الأورو
يشير تحول الموقف الأوروبي إلى أن هناك ضغوطًا دولية متزايدة على إسرائيل لوقف العدوان على غزة والتخفيف من معاناة السكان هناك. وهذا يعكس توجهًا نحو تحقيق العدالة والإنصاف في المنطقة، بدلا من دعم السياسات القمعية والاحتلالية. يجب أن تستمر هذه التحركات الدولية لضمان حماية حقوق الإنسان وتحقيق الس








