تحدث أمين المصرى، المنتج التنفيذي لفيلم “Fountain of Youth”، عن عملية استيراد أسلحة مزيفة من الخارج لاستخدامها في تصوير الفيلم داخل مصر، وتحديداً في منطقة الأهرامات. وأكد أمين المصرى أنه تم استخدام نوع معين من الأسلحة المزيفة في التصوير، ورغم صعوبة جلبها إلى مصر، إلا أن لجنة مصر للأفلام قامت بتسهيل العملية بالحصول على الموافقات اللازمة. وأشار إلى أنهم استفادوا كثيرًا من الخبرة التي اكتسبوها في هذا المجال، مما سيسهل عملية التصوير في المستقبل، خاصة إذا تطلب الأمر استخدام أسلحة مزيفة مرة أخرى.
من جانبها، أضافت أميرة إسماعيل، منتجة العمل، أن هناك مفاجآت أخرى في عملية التصوير مثل استخدام سائل يوحى بشكل الدماء وغاز معين، اللذان يتطلبان تفسيرًا وافيًا لوظائفهما وسهولة دخولهما إلى مصر. وعبرت عن إمكانية صناعة هذه المواد في مصر بتطوير الإمكانيات والاستمرارية مع زيادة تصوير الأعمال الأجنبية في البلاد.
وأكدت أميرة إسماعيل أن مصر لديها القدرة على إيجاد بدائل لهذه المواد، مثل تحويل قطع الملابس لتبدو قديمة باستخدام أدوات بسيطة. كما أشارت أيضًا إلى وجود قسم كامل متعلق بالسلامة، حيث يتم إصدار تقارير يومية لضمان سلامة الفريق بالكامل.
استنتاجات:
1. من الواضح أن استخدام الأسلحة المزيفة والمواد الخاصة في التصوير السينمائي يتطلب ترتيبات معقدة وإجراءات معينة.
2. تطوير قدرات مصر في صناعة هذه المواد يمكن أن يوفر الوقت والجهد في تأمينها من الخارج.
مناقشة حول أمين المصرى: استوردنا أسلحة مزيفة لتصوير
1. هل تعتقد أنه يمكن للحكومات تسهيل عمليات استيراد المواد الخاصة بالتصوير السينمائي؟
2. كيف يمكن للصناعة السينمائية في بلدان أخرى الاستفادة من تجربة مصر في هذا المجال؟
3. ما هي الاستفادة الحقيقية لتطوير القدر
قد أكد أن التعاون المثالي بين اللجنة المصرية للأفلام وفريق العمل المحلي والأجنبي ساهم في إنجاح عملية تصوير الفيلم وجلب جميع الإمكانيات اللازمة بشكل سلس وميسر. وأعرب عن تفاؤله بمستقبل الصناعة السينمائية في مصر وقدرتها على الابتكار والتطور في توفير الحلول الإبداعية لأية تحديات قد تواجهها في الم








