أكد حزب الاتحاد، برئاسة المستشار رضا صقر، أن الذكرى الـ77 لنكبة الشعب الفلسطيني تحل هذا العام وسط استمرار الاحتلال والجرائم اليومية التي ترتكب بحق الفلسطينيين. وأشار الحزب إلى أن ما يحدث في غزة منذ السابع من أكتوبر هو امتداد لسلسلة طويلة من القهر والتهجير، ويمثل أحد أبشع فصول النكبة عبر التاريخ.
وقال الحزب إن الشعب الفلسطيني يثبت يومًا بعد يوم صموده الأسطوري في وجه العدوان، ويؤكد للعالم أن إرادته لا تنكسر، وأن الحقوق لا تسقط بالتقادم ولا تُمحى بالقوة، مهما طال الزمن أو اشتد القمع.
وأضاف الحزب أن ما يجري اليوم يستدعي من المجتمع الدولي وقفة حاسمة لوقف المجازر والانتهاكات بحق الفلسطينيين، ودعم نضالهم المشروع من أجل نيل حقوقهم، وعلى رأسها إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واختتم حزب الاتحاد بيانه بالتأكيد على الدور التاريخي والمحوري الذي تقوم به مصر في دعم القضية الفلسطينية، ورفضها لسياسات التهجير والقتل والتجويع، وحرصها على الدفع نحو حل عادل وشامل يعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة كاملة.
استنتاجات:
1. يجب على المجتمع الدولي الوقوف بحزم لوقف الانتهاكات والمجازر التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
2. تأكيد أهمية دور مصر في دعم القضية الفلسطينية ورفضها للسياسات القمعية.
3. الضرورة الملحة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة وإعادة حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
مناقشة حول حزب الاتحاد: ما يحدث في غزة
1. هل يمكن للحكومات العمل معًا للضغط على إسرائيل لوقف الانتهاكات في فلسطين؟
2. هل تعتقد أن هناك حلول دبلوماسية يمكن اتخاذها لوقف القهر والت
شكرا لحزب الاتحاد على التأكيد على أهمية الوقوف مع الشعب الفلسطيني في مواجهة الظلم والقمع. نحن نرى في صمودهم وإرادتهم قوة لا تقهر، ونحن معهم في نضالهم من أجل استعادة حقوقهم المشروعة. يجب على المجتمع الدولي التحرك بشكل حاسم لوقف الانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون ولدعم قضيتهم العادلة. نح








