زوجتي هجرت مسكن الزوجية منذ علمها بحملها، ورفضت العودة رغم الحلول الودية التي قدمتها لها، وبعد ولادتها رفضت رؤيتي للطفلة. هذه هي الاتهامات التي وجهها أحد الأزواج ضد زوجته في محكمة الأسرة، في دعواه لإثبات نشوزها.
الزوج المدعي أكد أن زوجته قامت برفض العودة للمسكن الزوجي واتهمته بالبخل وعدم الإنفاق عليها، على الرغم من تحمله لكل نفقاتها خلال الحمل وتكاليف الولادة التي بلغت 50 ألف جنيه. وأشار الزوج إلى أن زوجته رفضت تسليمه طفلتهما وأصرت على الطلاق رغم أن الإساءة كانت من جانبها.
وفي محاولة لإثبات غش زوجته ومحاولاتها الحصول على نفقات غير مستحقة، قدم الزوج وثائق تثبت سداده لجميع النفقات بشكل دقيق.
وفقًا للقانون، ستتخذ المحكمة إجراءاتها بناءً على الأدلة المقدمة، ويمكن حلاً للقضية عن طريق التصالح بين الزوجين بعد تقديم الزوجة لعرض ملموس للمنقولات بشكل قانوني.
استنتاجات:
1. من الواضح أن هناك نزاعات خطيرة بين الزوجين تتعلق بالحمل والولادة وتكاليف الإنفاق.
2. يجب مراعاة مصلحة الطفلة في هذا الصراع وضمان حقوقها ورعايتها.
3. يجب البحث عن حلول قانونية وودية بين الطرفين لحل الصراع وتجنب المزيد من التصاعد.
مناقشة حول رجل يتهم زوجته بالنشوز وحرمانه من
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة للصراع الذي يواجهه الزوجان؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون لتقديم الدعم والإرشاد للأفراد في مثل هذه الحالات؟
3. هل تعتقد أ
من جانبها، أكدت الزوجة انها هجرت مسكن الزوجية بسبب تصرفات الزوج العنيفة والسلوكيات السلبية التي كانت تتعرض لها، وأنها كانت تعمل بجد وتقوم بجميع مسؤولياتها المنزلية وتربية الأبناء بمفردها بدون أي دعم من الزوج. وأنها رفضت العودة لمسكن الزوجية بسبب خوفها على سلامتها وسلامة طفلت








