تعتزم شركة سوني، المالكة لألعاب بلاي ستيشن 5، رفع أسعار منتجاتها لتعويض الرسوم الجمركية التي قد تصل إلى 680 مليون دولار، بسبب سياسة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وخلال مكالمة مع المستثمرين، كشف المدير المالي لشركة سوني أن الشركة تدرس زيادة الأسعار على المستهلكين لتحمل أثر الرسوم الجمركية الضخمة.
وقد رفعت سوني سعر جهاز PS5 في بعض الدول فقط، كما انخفضت شحنات الجهاز قليلاً في العام الماضي. الشركة تصنع معظم منتجاتها في الصين، مما يعرض أعمالها في مجال الألعاب للخطر في الوقت الحالي، خاصة بعد استمرار الرسوم الجمركية العالية على الصين.
مايكروسوفت بالفعل رفعت أسعار أجهزة إكس بوكس الخاصة بها، بينما تختار نينتندو الاحتفاظ بأسعار سويتش 2 كما هي.
بناءً على البيانات المقدمة، يمكن استنتاج أن تأثير الرسوم الجمركية على صناعة الألعاب يبدو واضحًا، حيث يجد الشركات نفسها مضطرة لرفع الأسعار لتعويض تلك الرسوم الضخمة. الاحتفاظ بأسعار المنتجات على حالها قد لا يكون مستدامًا، وبالتالي يجب على الشركات اتخاذ إجراءات للتكيف مع هذه التحديات.
هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة للتعامل مع تأثير الرسوم الجمركية على الصناعة؟
ما هي الاستراتيجيات التي قد تتبناها الشركات للتكيف مع هذه التح
شركة سوني تواجه تحديات كبيرة في ظل زيادة الرسوم الجمركية التي تؤثر على أعمالها في مجال الألعاب. من المتوقع أن تقوم الشركة بتحميل بعض هذه الرسوم على المستهلكين من خلال زيادة الأسعار، بالإضافة إلى دراسة خيارات أخرى مثل نقل التصنيع إلى الولايات المتحدة. يبدو أن هذه التحديات ستؤثر على صناعة الألعاب بشك








