الكاتب: عادل 
التاريخ: 26 مايو، 2025 في قصف إسرائيلي غاشم، استشهد 9 من أطفال الطبيب الفلسطيني حمدي النجار في منزلهم بمدينة خان يونس في قطاع غزة. ورغم الفقدان، يرقد حمدي في العناية المركزة متلقيًا العلاج، بينما تطمئنه شقيقته تهاني وتبث فيه الأمل. حادثة القصف خلفت دمارًا هائلًا ومأساة لا توصف، حيث نُقل الطفل العاشر إلى المستشفى بحالة حرجة. الزوجة آلاء، التي كانت خارج المنزل في الحادثة، استقبلت جثامين أطفالها في صدمة لا يوصفها اللسان، وقالت إنها لا تستوعب ما حدث. هذا العدوان الإسرائيلي الذي تجاوز كل أعراف الإنسانية لا يزال يستهدف المدنيين الأبرياء في غزة، حيث تشير التقارير إلى أن عدد الشهداء منذ بدء التصعيد تجاوز 53 ألف شخص، بينهم أكثر من 16,500 طفل.
استنتاجات:
1. العدوان الإسرائيلي على غزة أدى إلى وفاة عدد كبير من الأبرياء، بما في ذلك الأطفال البريئين.
2. الحاجة الماسة إلى وقف العدوان وحماية حقوق الإنسان في المنطقة.
مناقشة حول استشهد 9 من أطفاله فى العدوان
1. هل تعتقد أن هناك حلول سريعة وفعالة لوضع حد لهذا العدوان؟
2. كيف يمكن للحكومات الدولية التعاون من أجل وقف العنف وحماية المدنيين في غزة؟
3. ما هي الخطوات التي يجب اتخاذها لإيجاد حل دائم للصراع بين إسرائيل وفلسطين؟
جزء صغير من المأساة التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة قد عُرِض في هذا المشهد المؤلم، حيث يحتضن الطبيب حمدي النجار الألم والفقد بعد فقدانه 9 من أبنائه في قصف إسرائيلي. وبينما يصارع من أجل حياته في العناية المركزة، تمنحه شقيقته رسالة الأمل والدعم، وتتأمل في عودته سالمًا. وفي الوقت
