خلال استقبال الرئيس الإماراتي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لنظيره الأمريكي، دونالد ترامب، في قصر الوطن في أبوظبي، تم الإعلان عن نية الإمارات استثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات العشر المقبلة. وأكد بن زايد على الشراكة القوية بين البلدين في مجالات مختلفة مثل الاقتصاد الجديد، والطاقة، والتكنولوجيا المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والصناعة.
وفي إطار الزيارة التي قام بها ترامب للإمارات كجزء من جولته الخليجية، تلقى تعهدات بإستثمارات ضخمة، حيث حصل على تعهدات بقيمة 1.2 تريليون دولار من قطر و600 مليار دولار من السعودية. فيما استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ترامب بحفاوة وحضر احتفال رسمي به، بمشاركة الأطفال الذين يحملون أعلام الإمارات والولايات المتحدة، والنساء اللواتي قدمن رقصة تقليدية.
وأكد ترامب على تعزيز العلاقات الأمريكية الإماراتية وعبّر عن ثقته في تطور وتعزيز هذه العلاقات.
استنتاجات:
1. استثمارات الإمارات والدول الخليجية في الولايات المتحدة تعكس التعاون الاقتصادي القوي بين الدول.
2. تعزيز العلاقات بين الإمارات والولايات المتحدة سيعود بالفوائد على الطرفين في مجالات متنوعة.
مناقشة حول الإمارات تعتزم استثمار 1.4 تريليون دولار
1. هل تعتقد أن هذه الاستثمارات ستساهم في تعزيز الاقتصاديات لكلا الجانبين؟
2. كيف يمكن للحكومات العمل سويًا من أجل تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي بين الدول؟
3. هل هناك أفكار مبتكرة يمكن تبنيها لزيادة التعاون الاق
وأكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على أهمية التعاون الاستراتيجي بين الإمارات والولايات المتحدة في مختلف المجالات، مشيرًا إلى أن العلاقات الثنائية بين البلدين تشهد تطوراً ملحوظًا في السنوات الأخيرة. وأثنى على دعم الولايات المتحدة للإمارات في تعزيز السلم والاستقرار في المنطقة.
هذه الاستثمارات الكبيرة








