كشف الحاج الليبي عامر المهدي منصور القذافي تفاصيل رحلته إلى الأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج في العام الحالي، وذلك بعد مواجهة صعوبات خلال سفره من مطار سبها الدولي جنوب ليبيا إلى المملكة العربية السعودية. الحاج عامر المهدي أكد أنه شارك في تنسيقية المنطقة الجنوبية الليبية – سبها (إقليم فزان) لأداء فريضة الحج. وأوضح أنه تعرض لتوقيف من قبل ضابط بالجوازات في مطار سبها بسبب مشكلة أمنية في اسم العائلة، لكن تم حلها بفضل القيادات في المطار. بعد رفض قائد الطائرة انتظاره، عادت الطائرة بسبب عطل فني، مما سمح له بالذهاب لأداء الحج. تفاعل الناس عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع قصة الحاج عامر المهدي وتمنوا له التوفيق في الحج ودعوا لاستقرار ليبيا.
من الاستنتاجات الهامة التي يمكن اتخاذها من القصة هو أهمية التعاون والتنسيق بين الجهات المختلفة لتسهيل سفر الحجاج وضمان وصولهم لأداء فريضة الحج بسلام. كما تظهر القصة أهمية الدور الإيجابي للقيادات المحلية في حل المشكلات التي تواجه الحجاج.
مناقشة حول الحاج الليبى عامر المهدى لـ”اليوم السابع”:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتسهيل سفر الحجاج في المستقبل؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون على مستوى دولي لتحسين وتسهيل عمليات السفر للحجاج؟
3. هل تعتقد أن تعاون الجهات المحل
الحاج عامر المهدي منصور القذافي شخص ملهم وصابر، الذي تحدى الصعوبات والمشكلات التي واجهته في رحلته إلى الحج، وبقي مصممًا على تحقيق هدفه وأداء فريضة الحج. رغم أنه واجه تحديات في المطار وتعرض لتأخير، إلا أنه استمر في إيمانه واصراره على أداء الحج.
تجربة الحاج عامر تعكس العزيمة والصبر، وتظهر قوة الإ








