الروائي محمد سمير ندا يزور صحيفة اليوم السابع، حيث قام بجولة داخل صالة التحرير الرئيسية والصالات الفرعية بالمواقع التابعة للمؤسسة. وقد نال إعجابه الدور الريادي للصحيفة في العمل الصحفي. وكانت الكاتبة الصحفية علا الشافعي رئيس تحرير الصحيفة الذي رافقه في الجولة.
احتفى صحفيو اليوم السابع بالإبداعات المتميزة للكاتب والروائي المصري محمد سمير ندا، الفائز بجائزة البوكر العربية لهذا العام. وقد رحبوا به ورحبوا بإنجازاته الأدبية خلال مسيرته الكتابية. وُلِد محمد سمير ندا في بغداد عام 1978، وتربى في بيئة ثقافية فنية بفضل والده الصحفي والأديب سمير ندا، والذي كان له العديد من الأعمال الأدبية والفنية. تخرج محمد في كلية التجارة وبدأ الكتابة منذ صغره، حيث نشر أول رواياته عام 2016 بعنوان “مملكة مليكة”.
ثم صدرت روايته الثانية بعنوان “بوح الجدران” عام 2021، والتي تجمع بين الواقع والخيال وتعبر عن تأثير حياته في بغداد وتجربته الشخصية. وفي هذه الرواية، يستوحي الكاتب جزءًا من حياة والده. أما روايته الثالثة “صلاة القلق” فقد فازت بجائزة البوكر العربية.
من البيانات المقدمة، يمكن الاستنتاج أن الروائي محمد سمير ندا لديه مسيرة أدبية مليئة بالإبداع والتميز، حيث فاز بجوائز عديدة ونال إعجاب الصحفيين والقراء على حد سواء. يبدو أن التأثير الأدبي والثقافي وراء نجاحه يأتي من تربيته في بيئة فنية وأدبية.
مناقشة حول الروائى محمد سمير ندا يزور “اليوم
1. هل تعتقد أن البيئة الثقافية والأدبية التي تربى فيها الكتاب تلعب دوراً هاماً في نجاحهم؟
2. كيف يمكن للكتاب أن يؤثروا في المجتمع من خلال أعمالهم الأدبية؟
3. هل تع
تميزت رواية “صلاة القلق” بالعمق النفسي والتأمل الفلسفي، وقد عُرفت بأسلوبها السلس والمؤثر الذي جذب قلوب القراء. وقد أشاد الناقدون بقدرته الاستثنائية على إبراز الجوانب الإنسانية في شخصياته، وتقديمه لتحليلات نفسية دقيقة تجعل القارئ يعيش ويتأمل مع الشخصيات واضطراباتها.
تجلى دور ال








