جيش الاحتلال الإسرائيلى يعلن اغتيال قيادى فى قوة الرضوان بحزب الله اللبنانى

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الإثنين، عن تنفيذ عملية اغتيال في بلدة حولا الواقعة جنوبي لبنان، استهدفت قيادياً في “قوة الرضوان” التابعة لحزب الله. وأفادت المصادر الرسمية بأن الهجوم نفذ بطريقة مباغتة، مما أسفر عن مقتل القيادي الذي لم يتم الكشف عن هويته حتى الآن.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق عن اعتقال ثلاثة أفراد ينتمون لـ “قوة الرضوان” في أكتوبر الماضي، حيث تم نقلهم إلى إسرائيل للتحقيق معهم. وقد أثارت هذه العملية انتقادات واسعة من قبل حزب الله وسائر الفصائل اللبنانية.

من جانبه، أكدت مصادر دبلوماسية أن هذه الهجمات تأتي في سياق التوترات الدائرة في المنطقة، والتي تزيد من مستوى التوتر بين إسرائيل وحزب الله. وتشير التقارير إلى أن حزب الله يحقق تقدماً ملموساً في تعزيز قوته وتوسيع نشاطاته في المنطقة، مما يثير مخاوف إسرائيل ويؤدي إلى تصعيد العنف بين الطرفين.

تعتبر هذه العملية الأخيرة سابقة خطيرة في تاريخ الصراع بين إسرائيل وحزب الله، وتعزز من المخاوف من اندلاع حرب جديدة في المنطقة، وسط تصاعد التوترات والتحركات العسكرية من الجانبين.

استنتاجات:
1. التوترات بين إسرائيل وحزب الله تتصاعد، مما يزيد من احتمالية اندلاع حرب جديدة في المنطقة.
2. العمليات العسكرية والاغتيالات تعكس تصاعد الصراع الدائر بين الجانبين.
3. الاعتقالات والهجمات تعكس قدرة حزب الله على تعزيز قوته ونشاطاته في المنطقة.

مناقشة حول جيش الاحتلال الإسرائيلى يعلن اغتيال قيادى

1. هل تعتقد أن هناك حلول دبلوماسية يمكن اتباعها لتهدئة التوترات؟
2. كيف يمكن للمجتمع الدولي تقديم الدعم للتوصل إلى حل دائم وسلمي للصراع بين إسر

كما أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي قام بتنفيذ ضربة جوية ضد محيط مدينة دمشق العاصمة السورية، استهدفت مخزنًا للأسلحة تابع لحزب الله. وقالت هذه الوسائل إن الضربة أسفرت عن وقوع أضرار مادية فقط، دون ورود تفاصيل إضافية، فيما لم يعلق الجيش الإسرائيلي على هذه التقارير.

🎧 استمع إلى هذا الخبر