يستعد بيت الشعر العربي، بإدارة الشاعر سامح محجوب، على مدار يومي 17 و18 مايو لتقديم (ملتقى بيت الشعر العربي الأول.. للنص الجديد)، ويدعو فيه 50 شاعرًا، تحت سن الأربعين من جميع ربوع مصر، وذلك للمشاركة في الملتقى، ويقوم “اليوم السابع” بنشر قصائد الشعراء تباعًا.. خبيئة قصيدة محمد هشام في ملتقى بيت الشعر العربي الأول
….
ويقول محمد هشام في قصيدته:
“أحفرُ في الشارع أحفر خلف البيت وأحفر تحت سريري.. القصة بدأت من سبعة أعوام حين دببتُ يدي في أحشائكِ وقبضتُ بكفي صوتكِ وتركتُ الجثة خرساء..”
….
ومن جانبه، صرح محمد هشام بأنه يعتبر نفسه شجرة، حيث قال: “ثم لم يأتنا الماء، عاريًا من ضعفه ورتابة الإنشاء، ممالك بين اللحم والعظم.” وقد حصل على جوائز عدة منها جائزة مجلة دبي الثقافية، وجائزة السفير عبد الله القرشي.
استنتاجات:
1. من خلال ملتقى بيت الشعر العربي الأول، يبرز مواهب شباب الشعراء في مصر ويعطيهم فرصة للتعبير عن أفكارهم ومشاعرهم.
2. قصيدة محمد هشام تعكس عمق العواطف والتجربة الإنسانية، وتعزز إبداع الشعر الحديث.
مناقشة حول خبيئة.. قصيدة محمد هشام فى ملتقى
1. هل يعتبر ملتقى بيت الشعر العربي الأول مناسبًا لدعم وتشجيع المواهب الشعرية الشابة؟
2. كيف يمكن للشعر أن يكون وسيلة للتعبير عن القضايا الاجتماعية والنفسية؟
3. هل تعتقد أن الثقافة الشعرية
تُعتبر قصيدة “خبيئة” للشاعر محمد هشام من القصائد القوية والمعبرة، حيث يعبر الشاعر من خلالها عن التحديات التي يواجهها في حياته وكيفية التعامل معها. يظهر في القصيدة تعبيرًا عن الصوت الذي يسكن داخل الشاعر وكيف يحاول التعامل معه وإخفائه من الآخرين. كما يظهر أيضًا الشعور بالانعزال والتحول








