سائحان يعثران على 598 قطعة ذهبية وآلاف العملات النادرة في مغارة بابا
وجد سائحان في جمهورية التشيك مقتنيات ثمينة تشمل عشرة أساور ذهبية و17 صندوق سيجار ومشطاً، بالإضافة إلى 598 عملة ذهبية تم تقسيمها إلى 11 عموداً وملفوفة بعناية بقطعة قماش سوداء. هذه الاكتشافات جرت خلال جولة للسائحين في منطقة جبلية في التشيك، وفقًا لصحيفة كلارين الأرجنتينية.
التحقيقات الأولية تشير إلى أن الغنائم كانت مخبأة في المغارة لأكثر من قرن من الزمان، حيث اكتشف السائحان صندوقًا من الألومنيوم يبرز من جدار حجري أثناء مسيرتهما عبر الغابة في جبال كركونوشي، وهي وجهة شهيرة لمحبي المشي.
وأُفضل عدم نشر هويتهما، قام السائحان بنقل القطع الثمينة على الفور إلى متحف شرق بوهيميا في مدينة هراديك كرالوف القريبة. وفي ظل تحقيقات دقيقة، يُعتقد أن الكنز المكتشف قد يعود لفترة ما قبل الحرب العالمية الثانية أو عام 1945.
قيمة العملات الذهبية البالغة وزنها 3.7 كيلوجرامات، تُقدر بنحو 8 ملايين كرونة تشيكية، أو ما يعادل 360 ألف دولار. ويستمر البحث عن أصل هذا الكنز الثمين، بينما يُلقي هذا الاكتشاف النادر الضوء على التاريخ المحير المرتبط بالمنطقة.
استنتاجات:
1. الاكتشافات الثمينة التي تم العثور عليها في مغارة بابا تجسد أهمية العثور على آثار تاريخية تعود لفترات قديمة.
2. قيمة الكنز الذي عثر عليه تعكس الثروات التي كانت موجودة في المنطقة قبل عقود.
3. الطريقة التي تم اكتشاف الكنز بها تحفظ جمال الاكتشاف التاريخي وتعزز قيمته.
مناقشة حول مغارة على بابا.. سائحان يعثران على
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة للمحافظة على الآثار التاريخية والكنوز الثمينة؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون للحفاظ على المواقع الأثرية والتاري
يعتبر الكنز الذي عثر عليه في جبال كركونوشي هو اكتشاف نادر وقيم جداً، ويثير اهتمام العديد من الخبراء والمتحمسين للآثار. يعتقد أن هذا الكنز يعود لفترة تاريخية مهمة، ربما قبل الحرب العالمية الثانية أو بعد عام 1945، وقد تتضح المزيد من التفاصيل حول أصل هذه العملات الذهبية النادرة والتاريخ الذي تحمل








