تم اطلاق ملتقى بيت الشعر العربى الأول بإدارة الشاعر سامح محجوب اليوم، وسيستمر على مدار يومين (17 و18 مايو)، حيث تم دعوة 50 شاعرًا تحت سن الأربعين من جميع أنحاء مصر للمشاركة في الملتقى. وستقوم “اليوم السابع” بنشر قصائد الشعراء تباعًا.
من بين الشعراء المشاركين، يتميز محمد أحمد عبد الله بقصيدته “مقهى مرجانة” التي تجذب الأهالي بسحرها وتحاكي هموم الناس وأحزانهم. يُعتبر مقهى “مرجانة” بيتًا للشعر والسكارى من الأيام يجتمعون هناك لتبادل الأفكار والمشاعر.
من جانبهم، يعبر الشعراء عن أحزانهم وأوجاعهم في قصائدهم، موجهين رسائلهم بشكل عاطفي مليء بالتعبير عن الحنين والحزن.
محمود أحمد عبد الله، من بين الشعراء المشاركين، حاز على عدة جوائز محلية، وله عدة مؤلفات شعرية تحت الطبع والنشر، منها ديوان “صفحة من كتاب الأماني” وديوان “لعابر دق قلبي”.
ملتقى بيت الشعر العربى يعتبر مناسبة للشعراء الشبان للتعبير عن مشاعرهم وآمالهم من خلال الشعر الذي يجمعهم ويبث روح الفن والإبداع في قلوب الحاضرين.
استنتاجات:
1. يعكس ملتقى بيت الشعر العربي الاهتمام بالشعر كوسيلة للتعبير عن المشاعر والآمال.
2. الشعراء الشبان يعبرون عن أحزانهم وآمالهم بشكل عاطفي ومليء بالحنين.
مناقشة حول مقهى مرجانة.. قصيدة محمد أحمد عبد
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة للتعبير عن المشاعر والآمال؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون لدعم الشعراء وتعزيز مكانتهم في المجتمع؟
3. ما هي أهمية الشعر في تعبير الأحاسيس والتعبير عن الهموم في المجتمع؟
.








