تعلق وثيقة واشنطن طلبات تأشيرات الطلاب الأجانب في ظل حملة تدقيق شديدة. وجاء ذلك بتوجيه من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، حيث أصدرت الوثيقة توجيهات للسفارات والقنصليات بتعليق المواعيد الجديدة لتأشيرات الطلاب والتبادل التعليمي حتى صدور إرشادات جديدة. الوثيقة كشفت أيضًا عن تخطيط وزارة الخارجية لإصدار توجيهات بشأن الفحص المعمق لحسابات الطلاب على منصات التواصل الاجتماعي.
ووفقًا لتصريح المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس، فإن الهدف من هذه الإجراءات هو ضمان أمان البلاد والتأكد من أن الأشخاص القادمين يفهمون القوانين ولا يحملون نية إجرامية. ورغم أن تعليق الطلبات قد يكون مؤقتًا، إلا أنه يشمل مئات الطلاب الأجانب الذين تم إلغاء تأشيراتهم مؤخرًا.
لقراءة المزيد، يمكنك زيارة الرابط المرفق: https://www.youm7.com/story/2025/5/28/وثيقة-واشنطن-تعلق-طلبات-تأشيرات-الطلاب-الأجانب/7002480
استنتاجات:
1. الحملة الشديدة لتدقيق طلبات الفيزا للطلاب الأجانب تأتي في سياق التركيز على أمان البلاد وضمان عدم دخول أشخاص بنوايا إجرامية.
2. تعليق الطلبات قد يؤثر سلبا على مئات الطلاب الأجانب الذين قد تم إلغاء تأشيراتهم مؤخرا.
مناقشة حول وثيقة: واشنطن تعلق طلبات تأشيرات الطلاب
1. هل تعتقد أن تعليق طلبات الفيزا هو الحل الأمثل لتأمين البلاد؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون من أجل تنسيق أفضل في تدقيق طلبات الفيزا؟
3. ما هي الإجراءات التي يمكن اتخاذها
تجدر الإشارة إلى أن هذه الإجراءات الصارمة تأتي في إطار سعي الإدارة الحالية لتشديد الرقابة على الهجرة ومكافحة التطرف. وتثير هذه الخطوات قلقا كبيرا بين الطلاب الأجانب والمؤسسات التعليمية في الولايات المتحدة، حيث يؤثر بشكل سلبي على التبادل الثقافي والتعليمي الذي يعتبر أساسيا في بناء جسور التفاهم والتعاون








