قال وزير خارجية العراق فؤاد حسين، إن بغداد تعود لتفتح ذراعيها مرحبة بأشقائها العرب، معربا عن سعادة أهل العراق باعتباره “موقفنا يعبر” عن شعور قومي عميق يهدف إلى لم الشمل العربي وبناء مستقبل يليق بشعوب دولها. وأضاف، خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، أن جهود كبيرة بذلتها اللجنة العليا لإدارة الاعداد للقمة العربية، موضحاً أن مشاركة المسؤولين ذو المستوى الرفيع تحمل عدة دلالات خاصة في ضوء التوقيت الذي تنعقد فيه القمة. وأوضح أن الرسالة الرئيسية هي الوصول إلى تعزيز المواقف العربية ناهيك عن تحقيق أكبر قدر من التكامل الاقتصادي في المرحلة المقبلة، مع تواتر الأزمات التي تشهدها المنطقة. وأشار إلى حالة الاستنفار التي تشهدها بغداد استعدادًا للقمة العربية، موضحاً أن العراق يستضيف ثلاثة قمم، وهي الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس الجامعة العربية على مستوى القمة، والقمة التنموية الخامسة، والقمة الدورية لآلية التعاون الثلاثي والتي تشمل مصر والأردن إلى جانب العراق.
استنتاجات:
1. العراق يسعى لتعزيز التكامل العربي وبناء مستقبل يليق بشعوب المنطقة.
2. القمة العربية تعد فرصة لتحقيق تكامل اقتصادي وتعزيز المواقف العربية.
3. بغداد تستعد بشكل كامل لاستضافة القمة العربية وتعقيد الأزمات في المنطقة.
مناقشة حول وزير خارجية العراق: موقفنا يعبر عن
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية لتعزيز التكامل الاقتصادي في المنطقة؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون لتحقيق أهداف القمة العربية؟
3. ما هي الخطوات التي يجب على الحكومات اتخاذها لتجاوز الت
تعتبر هذه القمم فرصة لتعزيز التعاون العربي وتحقيق التكامل الاقتصادي في ظل التحديات التي تواجه المنطقة. وزير الخارجية العراقي أكد على أهمية استضافة العراق لهذه القمم وعلى الحالة الاستعداد التي يتخذها العراق لإنجاحها.








