قفزة تاريخية في دعم طلاب الإعاقة: التضامن يضاعف التمويل ويتحدث
أكد خليل محمد رئيس الإدارة المركزية لشؤون الإعاقة بوزارة التضامن الاجتماعي على أن الوزارة قدمت دعمًا نقديًا مباشرًا لطلبة ذوي الإعاقة البصرية في الجامعات الحكومية. تم زيادة المخصصات من 900 ألف جنيه إلى 4.4 مليون جنيه سنويًا، بمعدل 500 جنيه شهريًا لكل طالب. ويبلغ عدد الطلاب حوالي 1000 طالب.
وأشار إلى أن الوزارة قد دعمت 587 طالب وطالبة من ذوي الإعاقة السمعية في مدارس الدمج، بتكلفة سنوية تقترب من 3 ملايين جنيه. كما تم إنشاء أول مكتبة إلكترونية للمكفوفين في جامعة الزقازيق.
وأضاف أن التعاون مع وزارة التربية والتعليم أسفر عن تطوير 50 مدرسة وتزويدها بغرف مصادر، وذلك بالإضافة إلى تجهيز مدرستي النور في المعصرة والمنوفية بأحدث أجهزة طباعة برايل.
وأكد أيضًا أن وحدات التضامن الجامعية تقدم الدعم النقدي والأجهزة التعويضية والحواسيب الناطقة، حيث تم توزيع حوالي 2000 جهاز على الطلاب، وذلك خلال المؤتمر الصحفي المنعقد في مقر مجمع النيابات الإدارية بالقاهرة الجديدة.
استنتاجات:
1. تحقيق قفزة تاريخية في دعم طلاب الإعاقة يعكس التزام وتفاني وزارة التضامن الاجتماعي في تحسين وتعزيز فرص التعليم والمشاركة لهذه الفئة الهامة.
2. توجه الوزارة نحو توفير دعم مباشر للطلاب من ذوي الإعاقة يعد خطوة إيجابية تساهم في تعزيز حقوقهم وتشجيعهم على تحقيق النجاح الأكاديمي.
مناقشة حول قفزة تاريخية فى دعم طلاب الإعاقة..
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتحسين ظروف طلاب الإعاقة في التعليم؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع المؤ
تحدث خليل محمد أيضًا عن إطلاق وزارة التضامن الاجتماعي برنامجا جديدًا لتنمية مهارات الشباب ذوي الإعاقة، من خلال تدريبهم على العديد من المهارات اللازمة لسوق العمل، مثل التصميم الجرافيكي والتسويق الإلكتروني وتطوير المهارات الشخصية. وأعرب عن أمله في أن يكون هذا البرنامج فرصة للشباب لتحقيق ذات








