مطورة طاقة تحذر من لعبة “لابوبو”: شكلها شرس وتزيد من الطاقة السلبية

أظهرت لعبة لابوبو تحولا في عالم الترفيه والموضة، حيث انتشرت هذه الدمية غير المألوفة بشكل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي وبين عشاق الغرائب. تميزت “لابوبو” بشكلها الشرس والمخيف، والذي جعلها تصبح موضة لعام 2025.

وفي حديثها لـ”اليوم السابع”، حذرت مطورة الطاقة الدكتورة مها العطار من هذه اللعبة، مشيرة إلى أن مظهرها يجذب الطاقة السلبية نتيجة لعدة عوامل، بما في ذلك شكلها المخيف والمكشوف، وأسنانها الحادة التي تزيد من حدة الطابع السلبي لصاحبها.

وأوضحت العطار أن طبيعة الأشياء التي نحملها أو نستخدمها تعكس شخصيتنا وهويتنا، وقد ينعكس ذلك بشكل سلبي على حامل لعبة مثل لابوبو، حيث يكون مزاجه حادا وصعب التحكم فيه نتيجة التأثير السلبي الذي تحمله هذه الدمية.

ولذلك، يجب على الأشخاص الحذر عند اختيار الألعاب التي يتعاملون معها والتأكد من إيجابية الطاقة التي تنبعث منها، لتجنب جلب الطاقة السلبية إلى حياتهم ومحيطهم.

استنتاجات:
1. تحذير مهم من مطورة الطاقة حول تأثير لعبة لابوبو وطبيعتها السلبية على حاملها.
2. الدمية تعكس شخصية صاحبها وقد تزيد من حدة الطابع السلبي لديه.
3. يجب على الأشخاص توخي الحذر في اختيار الألعاب وضمان إيجابية الطاقة التي تنبعث منها.

مناقشة حول مطورة طاقة تحذر من لعبة “لابوبو”:

1. هل تعتقد أن الحكومات يجب أن تضع سياسات لتحديد محتوى الألعاب الذي يتم تطويره؟
2. هل تعتقد أن يجب على الأهل مراقبة الألعاب التي يلعبها أبناؤهم والتأكد من أنها آمنة وإي

“لا بوبو” هذه الدمية التي أصبحت تريند في عالم الموضة، تعكس بشكل مباشر شخصية وميول صاحبتها. فالمظهر الخارجي للإنسان يعكس الكثير عن شخصيته وطبيعته، ولذلك فإن اختيار دمية مكشوفة ومخيفة مثل “لا بوبو” يمكن أن يؤثر على حالته النفسية وعلى طريقة تفكيره.

على الجانب الآخر، قد تكون “لا

🎧 استمع إلى هذا الخبر