تم العثور على اكتشافات أثرية جديدة في منطقة العساسيف بالبر الغربي بالأقصر، حيث تمكنت البعثة الأثرية المصرية الكندية المشتركة من تحديد هوية صاحب مقبرة Kampp23 التي تم الكشف عنها في سبعينات القرن الماضي. وقامت البعثة بالحفريات التي كشفت عن هوية صاحب المقبرة وهو يُدعى “اَمون مس”، عمدة مدينة طيبة خلال عصر الرعامسة. ورئيس البعثة المصرية الكندية أكد على استمرار الأعمال لاستكمال الدراسات والكشف عن المزيد من المعلومات حول تاريخ صاحب المقبرة ودوره في التاريخ المصري القديم. وتُظهر المقبرة تخطيطًا معماريًا مميزًا يُشابه تصاميم مقابر عصر الرعامسة، وتضم عدة تماثيل منحوتة في الصخر. وتحيط بها بقايا جدران ونيشتان محفورتان في الجدران، بالإضافة إلى بقايا جانبي المدخل الرئيسي وأجزاء من اللقى الأثرية مثل تماثيل الأوشابتي. تعتبر هذه الاكتشافات إضافة نوعية تساهم في إثراء فهمنا للتاريخ المصري القديم وتعزز مكانة مصر على الساحة العالمية كوجهة سياحية ثقافية.
استنتاجات:
1. الاكتشافات الأثرية في منطقة العساسيف بالأقصر تعزز فهمنا لتاريخ مصر القديم وتساهم في تعزيز مكانتها كوجهة سياحية ثقافية.
2. تحديد هوية صاحب المقبرة ونتائج الحفريات تساهم في كشف المزيد من المعلومات حول التاريخ المصري القديم.
مناقشة حول اكتشافات أثرية جديدة بمنطقة العساسيف بالبر
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لحماية هذه الآثار الأثرية المهمة؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع البعثات الأثرية للحفاظ على هذه الاكتشافات وتوثيقها بشكل مستدام؟
3. هل تعتق
وتجدر الإشارة إلى أن مقبرة Kampp23 تعود لعصر الرعامسة الذي امتد من العصر الحديث إلى العصر القديم، وتعتبر من أحدث الفترات التي تميزت فيها الحضارة المصرية بالتطور والازدهار. ومن المهم لفهم تاريخ هذه الحضارة العظيمة الاطلاع على بقايا المقابر والآثار التي تم العثور عليها، لأنها تسلط الضوء على الحياة اليومية وال








