تستمر جهود مسئولي نادي الزمالك في التواصل مع المدرب البرتغالي جوزيه جوميز، الذي كان يشغل منصب المدير الفني للفريق سابقاً، من أجل تسوية المستحقات المالية المتأخرة له وتجنب إيقاف جديد لنشاط النادي.
وأعلن عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة الزمالك، عن استمرار الاتصال مع جوميز بهدف التوصل إلى حل ودي يُنهي المشكلة، حيث يبلغ مبلغ المستحقات المالية 120 ألف دولار للمدرب وجهازه المعاون.
وأشار أدهم إلى أن النادي يولي أهمية كبيرة لتسوية هذه القضية بشكل ودي نظراً للعلاقات القوية التي تربط الطرفين، وخاصة بعد قيام جوميز في السابق بتسديد قيمة الشرط الجزائي المترتب عليه بعد فسخ تعاقده.
وفي هذا السياق، أكد أدهم أن إدارة الزمالك لن تتأخر في حل المشكلة بشكل ودي ومن دون تأثير سلبي على النادي، في ظل حرصها على مزيد من التطور والاستقرار خلال الفترة الحالية.
بناءً على المعلومات المذكورة، يمكن استنتاج أن إدارة الزمالك تولي أهمية كبيرة لتسوية المشكلة المالية مع المدرب البرتغالي جوزيه جوميز بشكل ودي. يبدو أن هناك تفاهمات سابقة بين الطرفين ورغبة في حل الأمور بسرعة من دون تأثير سلبي على النادي.
بناءً على هذا، يمكن طرح أسئلة تفاعلية للقارئ مثل:
1. هل تعتقد أنه من الضروري على الأندية تسوية المشاكل المالية مع مدربيها السابقين بشكل ودي؟
2. هل يمكن أن تؤدي عدم تسوية المستحقات المالية المتأخرة إلى مشا
وأشار أدهم إلى أن الهدف الرئيسي من التواصل مع جوزيه جوميز هو تسوية المستحقات المالية المتأخرة بشكل يرضي الطرفين ويحافظ على سمعة النادي، مؤكداً على أن إدارة الزمالك تولي أهمية كبيرة لهذه القضية وستعمل بكل جدية لحلها بأسرع وقت ممكن. لذلك، يبدو أن هناك جهود جادة من إدارة النادي لإنهاء هذه الق








