أصبح العديد من المشاهير يترددون بشكل ملحوظ على ساحات المحاكم، حيث تحولت حياتهم الخاصة فجأة إلى وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. في الآونة الأخيرة، شهدت الساحة الفنية والرياضية العديد من القضايا “الزوجية” التي وصلت إلى أروقة المحاكم، متصدرة عناوين الأخبار.
تعرضت الفنانة جوري بكر لجدل واسع بعد تقديمها بلاغًا ضد طليقها بتهمة الاعتداء عليها بالضرب والسب أمام والدتها والخادمة. من جهته, قدم طليقها ببلاغ للنائب العام يتهمها بالسب والقذف والتشهير به.
وفي قضية أخرى, قضت محكمة الأسرة بالتجمع الخامس بتكليف لاعب الأهلي السابق, صالح جمعة بدفع 3 ملايين جنيه لطليقته كنفقة زوجية.
الفنانة سمية الخشاب قدمت دعوى قضائية ضد زوجها السابق الفنان أحمد سعد, وحصلت على 270 ألف جنيه مصري من المحكمة.
هناك أيضًا نزاع بين المطربة بوسي وزوجها السابق والمدير الفني لها, وقد تم رفع العديد من القضايا بينهما.
وفي إعلان مفاجئ, أعلنت شيرين عبد الوهاب طلاقها من المطرب حسام حبيب بشكل رسمي وودي. وبينت في بيانها أن الانفصال يعود إلى أسباب شخصية لا ترغب في الكشف عنها عبر وسائل الإعلام.
من الواضح أن هناك زيادة في القضايا “الزوجية” التي تصل إلى المحاكم بين المشاهير، وهذا يوضح الكثير عن التحديات التي يواجهها الناس في علاقاتهم الشخصية والزوجية. قد تكون الحلول لهذه القضايا معقدة وتتطلب تفكيرًا عميقًا وجهودًا مشتركة من الأطراف المعنية.
هل يجب على الحكومات توفير خدمات وبرامج داعمة للأزواج والعائلات لمساعدتهم في حل النزاعات والمشاكل الزوجية؟ هل يمكن للمجتمع المدني اللعب دورًا مهمًا في توعية الناس حول أهمية بناء علاقات
6. أحمد عز وزينة: شهدت الساحة الفنية قضية طلاق ساخنة بين النجم أحمد عز والفنانة زينة، حيث تم رفع دعوى طلاق من قبل زينة بسبب خلافات بينهما، واحتدمت المشاكل بينهما بعد أن تم تأكيد إنجابها لابنتيهما، وقد تطورت القضية بإدعاءات بالعنف الأسري والإهمال العاطفي، مما أثار ضجة








