بركة القرآن أنارت قلبه وبصيرته.. القارئ عبد الله ابن قرية اللبشة بالشرقية موهبة شبابية صاعدة فى دولة التلاوة.. حفظ القرآن الكريم فى الـ7 من عمره واعتلى فى سن الـ11 دكة التلاوة في العزاءات.. صور

الشاب “عبد الله حمدى محمد عمار”، الذي أنعم الله عليه بحفظ القرآن الكريم فى السابعة من عمره، اشتهر بجمال تلاوته وقوة صوته فى قرية اللبشة بمحافظة الجيزة. يقول عبد الله، البالغ من العمر 24 عاما، إن الله عوضه عن فقد بصره بنعم كثيرة، أبرزها حفظ القرآن الكريم فى صغر سنه. بدأ عبد الله مشواره فى التلاوة مبكرا وحاز على إعجاب أهالي قريته وما جاورها، وبات يشغل دكة التلاوة في المآتم برفقة كبار قراء الوطن العربى، حيث تعلم القرآن بالقراءات الأصغرى ويحفظ أطفال قريته القرآن الكريم. يسعى عبد الله لمواصلة العمل على تطوير تلاوته والحفاظ على تقاليد ورموز التلاوة المصرية ليصل إلى مستوى عالٍ من الإتقان. آملًا بأن تفتح له أبواب العمل في إذاعة القرآن الكريم وذلك لتعويضه عن فقدان النعمة البصرية التي تحصل عليها في سبيل الله.

استنتاجات:
1. عبد الله حمدي هو شاب موهوب وملهم للكثيرين، بفضل حفظه للقرآن الكريم وجمال تلاوته.
2. رغم فقدان بصره، يعمل عبد الله بجد على تطوير تلاوته والحفاظ على تقاليد التلاوة المصرية.

مناقشة حول بركة القرآن أنارت قلبه وبصيرته.. القارئ

1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة يمكن اتخاذها لدعم الشباب الموهوبين مثل عبد الله حمدي؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع المجتمع المحلي والمؤسسات الخيرية لدعم الشباب المبدع وتوفير فرص لتطوير مواهبهم؟
3. هل يجب على الم

سجد أبوه شاكراً لله على نعمة ولادة طفل كفيف، اختير اسمه “عبد الله” وهبه لحفظ القرآن الكريم. بدأ يتعلم الكلمات في سن الرابعة وأُرسل لحفظ القرآن في القرية. حفظ كتاب الله كاملاً في السابعة من عمره وانضم إلى الأزهر الشريف. يدرس علوم القرآن ويحفظ أطفال القرية القرآن الكريم. يسعى

🎧 استمع إلى هذا الخبر