أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم /الجمعة/ عن خطة من خمس مراحل لتقديم مساعدات للسكان المتضررين في قطاع غزة، مؤكدًا على عدم مشاركة المنظمة في أي خطة لا تحترم القانون الدولي أو المبادئ الإنسانية الأساسية.
وأوضح جوتيريش أن الخطة المقترحة تتضمن مراحل تشمل تقديم المساعدات من خلال فحص ومسح المساعدات عند نقاط العبور، ثم نقلها إلى المرافق الإنسانية، وإعدادها للتوزيع اللاحق، ونقلها إلى المحتاجين.
وشدد الأمين العام على أنه يجب وقف القتال والإفراج الفوري عن الرهائن وضمان وصول المساعدات الإنسانية لغزة بعد 80 يومًا من الحصار الإسرائيلي. كما حذر من تدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع وناشد بضرورة تقديم المساعدات بشكل عاجل.
وأكد جوتيريش على التزام إسرائيل بالقوانين الإنسانية الدولية في التعامل مع المدنيين في غزة، مشددًا على عدم التهجير القسري للسكان المدنيين في الأراضي المحتلة.
وأشار إلى أن رغم السماح بكمية ضئيلة من المساعدات بالدخول إلى غزة، إلا أنه لم يتم توزيع سوى جزء بسيط من الإمدادات المتوفرة بسبب العقبات التي تواجه عمليات النقل والتوزيع.
وختم جوتيريش حديثه بالتأكيد على ضرورة العمل المستمر لتقديم المساعدات لسكان غزة وحث الأطراف المتورطة على التعاون من أجل تحقيق هذا الهدف الإنساني الملح.
بهذه الخطوات، يضمن الأمين العام للأمم المتحدة تقديم المساعدات المنقذة للحياة بشكل فعال وفوري للسكان في غزة الذين يواجهون ظروف إنسانية صعبة نتيجة الصراع المستمر في المنطقة.
استنتاجات:
1. الأمين العام للأمم المتحدة يؤكد على أهمية تقديم المساعدات الإنسانية لسكان غزة بشكل فعال وسريع.
2. تحديات الحصار الإسرائيلي يجعل من الصعب توزيع المساعدات بشكل كامل وفعال.
3. التعاون بين الأطراف المتورطة ضروري لضمان وصول المساعدات الإنسانية للمحتاجين.
مناقشة حول جوتيريش يرفض أى خطة لا تحترم
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لأزمة المساعدات في غزة؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع الأمم المتحدة لتسهيل وصول المساعدات للسكان المحتاجين في غز
“أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أن طونيو غوتيريش اليوم، عن خطة من خمس مراحل لتقديم مساعدات منقذة للحياة في غزة. وشدد على أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي خطة لا تحترم القانون الدولي أو المبادئ الإنسانية. ودعا إلى وقف دائم لإطلاق النار وإفراج فوري عن الرهائن وتوفير وصول إنساني كامل. وأ








