الكاتب: فاطمة 
التاريخ: 15 مايو، 2025 قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن الرزق يُسمى رزقاً عندما يحقق النفع للإنسان، مشيراً إلى أن هناك أشياء قد تكون طاهرة ولكنها غير نافعة. وأوضح الجندي خلال تقديمه برنامج “لعلهم يفقهون” على قناة دي إم سي، أن الله سبحانه وتعالى جعل الخير والنافع فيما هو طاهر ومفيد، مستشهداً بقوله تعالى في القرآن الكريم.
وأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن بعض الحاجات قد تكون طاهرة ولكن غير نافعة في بعض الحالات، مثلما يحدث مع الماء على سبيل المثال. وقد نبه إلى أن الرزق ليس مجرد المال بحد ذاته، بل يكون الرزق عندما يستطيع الإنسان الاستفادة منه والنفع به في حياته.
وأختتم خالد الجندي بالتأكيد على أهمية أن يكون الرزق طاهراً ونافعاً ومملوكاً، مشيراً إلى أن الرزق يكون حقيقياً إذا وفرت الشروط الضرورية لتحقيق النفع منه.
استنتاجات:
1. الرزق ليس مجرد مال بحد ذاته، بل يجب أن يكون نافعاً ومملوكاً لتحقيق النفع الحقيقي.
2. من المهم أن يكون الرزق طاهراً ونافعاً لضمان استفادة الإنسان منه في حياته.
3. الرزق يجب أن يتوافر الشروط الضرورية لتحقيق النفع الكامل منه.
مناقشة حول خالد الجندى: الرزق يسمى رزقا إذا
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لضمان وجود رزق طاهر ونافع؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع المجتمع والأفراد لضمان وجود رزق يحقق النفع والرفاهية للجميع؟
3. ه
تعليقي على هذا الكلام:
الشيخ خالد الجندي يسلط الضوء في حديثه على أهمية النفع والطهارة في الإسلام، ويشير إلى أن الطهارة وحدها لا تكفي بل يجب أن تكون الأشياء أيضًا نافعة. يقدم مثالًا واضحًا حول الماء الذي يمكن أن يكون طاهرًا ولكنه إذا كان ملوثًا قد يكون ضارًا. يجب علينا أن نتأك
