عرض طفل المرور وصديقه على مصلحة الطب الشرعي فى واقعة التعدى على طلاب بالمقطم

أمرت جهات التحقيق بعرض “طفل المرور” أحمد أبو المجد وصديقه على مصلحة الطب الشرعي لتحديد ما إذا كانا قد تعاطيا المواد المخدرة أثناء اعتدائهما على طالب باستخدام عصا “بيسبول”، مما أدى إلى إصابته بنزيف داخلي وارتجاج في المخ في منطقة المقطم بالقاهرة. وطلبت النيابة من الأجهزة الأمنية سرعة التحقيق في الواقعة وجمع التسجيلات المرئية المتواجدة في المنطقة وإعداد تقرير مفصل حولها، بالإضافة إلى استدعاء الشهود وأقارب الطفل المصاب لسماع أقوالهم بخصوص الحادثة. وفي سياق متصل، كشفت وزارة الداخلية تفاصيل مقطع فيديو يُظهر مشاجرة بين طلاب في المنطقة، حيث تم استدعاء الطرف الثاني وضبط المركبة والسلاح المستخدم في الواقعة، وتم الاعتراف بارتكاب الجريمة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

من الواضح أن استخدام العنف بين الشباب يشكل مشكلة خطيرة تحتاج إلى حلول فورية. يمكن للحكومات التعاون من خلال تشديد تطبيق القانون ومحاسبة المخالفين، بالإضافة إلى توفير برامج توعية وتثقيف للشباب حول العواقب الخطيرة للاعتداءات واستخدام المواد المخدرة. هل يمكن للمدارس والمؤسسات الاجتماعية المحلية لعب دور أكبر في تثقيف الشباب حول أهمية السلمية وعدم العنف؟ كيف يمكن للآباء والمعلمين التفاعل مع الشباب لمنع مثل هذه الحوادث المأساوية؟ هل يجب على وس

“منصة يوم7”

🎧 استمع إلى هذا الخبر