صدر الكتاب “مجالس السلطان الغورى يكشف” للمفكر والأديب عبد الوهاب عزام بإشراف الهيئة العامة لقصور الثقافة، والذي يعتبر جزءا من سلسلة كتب رموز وأعلام الأدب والفكر في القرن العشرين. يوثق الكتاب حوارات ومناقشات مجالس السلطان الغورى قانصوه وفقاً للعام الهجري، حيث كانت تتناول قضايا دينية وأدبية وفكرية بحضور علماء وفقهاء وشعراء. كما يستعرض الكتاب فضل العلم ومكانة العلماء في البلاط السلطاني، ويناقش مسائل فقهية وشرعية تمت مناقشتها مع السلطان الغورى. الكتاب يُعتبر نافذة نادرة على الحياة الثقافية والسياسية في بلاط السلطان قبل سقوط دولته، ويُظهر تميز عبد الوهاب عزام كرواد في الفكر العربي الحديث الذي جمع بين الأدب والدبلوماسية والدراسات الشرقية. تم إصدار الكتاب بإشراف محمد ناصف، وتصميم الغلاف عماد عبد الغني.
من الاستنتاجات الهامة المستخلصة من البيانات أن كتاب “مجالس السلطان الغورى يكشف” يُعتبر مصدرا قيما لفهم الثقافة والفكر في القرن العشرين، ويسلط الضوء على دور العلماء والفقهاء في الحياة السياسية والثقافية. يوجد أيضا تركيز على تميز عبد الوهاب عزام كرواد في الفكر العربي الحديث. من الأسئلة التفاعلية التي يمكن طرحها للقارئ: هل تعتقد أن هذا الكتاب يمكن أن يوفر رؤى جديدة حول الثقافة والفكر في تلك الحقبة؟ هل تعتقد أن مجالس الحوار الفكري يمكن أن تس
تعتبر هذه الكتابة إعلانًا صحفيًا لإصدار كتاب “مجالس السلطان الغورى” للمفكر والأديب عبد الوهاب عزام، حيث يوضح الكتاب تفاصيل حول الحياة الفكرية والثقافية في مصر والعالم الإسلامي خلال عصر السلطان الغوري. ويشير النص إلى أهمية هذا الكتاب في فتح نافذة نادرة على الحياة الثقافية والسياسية في تلك الحقبة الزمنية








