تقدم “مشاهد مقدسة أجر الصلاة في” مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، والذي يقع في المدينة المنورة، باقة علمية متنوعة من الرسائل والحملات التوعوية، والإرشادات الفقهية، والنسائم الدعوية، بالتزامن مع موسم الحج، لخدمة المسلمين ولحجاج بيت الله الحرام، في إطار جهوده لضبط الفتوى ونشر العلم الصحيح في أفضل الأيام. المسجد هو أول بناء شُيِّد في عهد سيدنا رسول الله ﷺ بعد مسجد قُباء، وهو ثاني أهم المساجد بعد بيت الله الحرام، وقد شدد الله على التقوى والطهارة في تأسيسه. ومن حديث أبو سعيد الخدري رضي الله عنه، فإن أجر الصلاة في المسجد النبوي يعادل أجر ألف صلاة في غيره، حيث قال الرسول ﷺ: “صلاةٌ في مسجِدِي هذا أفضلُ من ألْفِ صلاةٍ فِيما سِواهُ من المساجِدِ إلَّا المسجِدَ الحرامَ”. من الرابط: https://www.youm7.com/story/2025/5/27/مشاهد-مقدسة-أجر-الصلاة-فى-المسجد-النبوى-الشريف-كأجر-ألف/6986365
استنتاجات:
1. المسجد النبوي يقدم مجموعة متنوعة من الخدمات والحملات التوعوية لخدمة المسلمين والحجاج.
2. أجر الصلاة في المسجد النبوي يعادل أجر ألف صلاة في غيره.
3. الدور الرئيسي للمسجد النبوي في ضبط الفتوى ونشر العلم الصحيح.
مناقشة حول مشاهد مقدسة.. أجر الصلاة فى المسجد
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتعزيز التوعية الدينية والفقهية؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع المساجد لدعم الحملات التوعوية والتثقيفية؟
3. هل تعتقد أن العمل الدعوي في المساجد يمكن
سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال أيضًا: “لا تشدُّ رحالٌ إلا إلى ثلاثَةِ مساجدٍ: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى” [متفق عليه]. لذا، يجب على المسلمين تقدير قدر هذا المسجد الشريف والسعي للصلاة فيه وتقدير قيمته الدينية والتاريخية.
وبهذه الطريقة، يأمل مركز الأزهر








