أكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، على أهمية مشروع الجينوم المصري في تحسين الأداء الرياضي وتطوير البرامج الصحية العامة. وأشار إلى أن تحليل جينات المواطنين يمكن أن يؤدي إلى تخفيف معدلات الإصابة بالأمراض وتعزيز الصحة العامة.
وجاءت تصريحات الدكتور خالد عبدالغفار خلال حفل تسليم تقارير مشروع الجينوم الرياضي وإطلاق مرحلة جديدة من اختبار الجين الرياضي Gene-Next Test. وكان الحفل بحضور كبار الشخصيات السياسية والعلمية، بما في ذلك وزراء الصحة والتعليم العالي والشباب والرياضة.
وأكد خالد عبدالغفار أن دعم الدولة لمشروع الجينوم الرياضي يأتي في إطار رؤية مصر 2030 لدعم البحث العلمي والابتكار، وتحقيق التنمية المستدامة. وأشار إلى أن هذا المشروع يعكس التكامل بين مؤسسات الدولة ويسهم في بناء أبطال المستقبل.
من جانبه، أكد وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي أن مشروع “NEXT GENE” يمثل نقلة نوعية في تطوير الرياضة المصرية، من خلال دمج العلم الحديث في بناء أجيال رياضية واعدة. وأشاد بإمكانية تصميم برامج تدريب وتأهيل فردية بناءً على التركيبة الجينية لكل رياضي.
على صعيد آخر، أثنى الدكتور أيمن عاشور على المشروع، معتبرًا أنه نقلة نوعية في تاريخ البحث العلمي والطب في مصر. وأكد أن هذا المشروع يعكس التزام الدولة بدعم البحث العلمي والابتكار، ويتماشى مع التحول نحو الاقتصاد المعرفي.
وختم اللواء طبيب محمد الجوهري، مدير مركز البحوث الطبية والطب التجديدي، الحدث بالتأكيد على أهمية هذا المشروع الوطني وتسليم عينات الجينوم الرياضي في إطار تحقيق أهداف المشروع.
– من المهم أن نلاحظ أهمية مشروع الجينوم المصري في تطوير الرياضة والصحة العامة.
– تحليل جينات المواطنين يمكن أن يساهم في تحسين الصحة العامة وتقليل معدلات الإصابة بالأمراض.
– يجب على الحكومات تعزيز التعاون مع القطاع العلمي لتطوير برامج صحية ورياضية فعالة.
– هل تعتقد أن الحكومات يجب أن تستثمر في مشاريع الجينوم لتحسين صحة المواطنين؟
– كيف يمكن للمواطنين المساهمة في تطوير البرامج الصحية والرياضية بناءً على تحليل جيناتهم؟
– هل تعتقد أ
تم التأكيد على أن مشروع الجينوم المصري يعتبر خطوة مهمة نحو تحسين الصحة العامة والوقاية من الأمراض، كما أنه يساهم في تحسين أداء الرياضيين وتقليل معدلات الإصابات. كما تم التأكيد على أن هذا المشروع يعكس تكامل مؤسسات الدولة ويمثل علامة مضيئة على طريق التنمية البشرية المستدامة. تم أيضا تحديد أهم








