قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه سيتم إدخال كمية أساسية من الغذاء إلى سكان قطاع غزة بهدف ضمان عدم وقوع مجاعة، وذلك في إطار الحاجة لتوسيع القتال ضد جماعة حماس. وأشار إلى أن حدوث مجاعة في غزة قد يعرض استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية، مثل عملية جدعون، للخطر.
وأضاف نتنياهو أن إسرائيل ستعمل على منع حماس من السيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية التي تصل إلى السكان في غزة. وأوضح أن الهدف من إدخال الغذاء إلى القطاع هو تقديم المساعدة للمدنيين الأبرياء وليس لتمكين حماس من تعزيز قدراتها العسكرية.
وفي هذا السياق، شدد نتنياهو على أن إسرائيل ستواصل العمل على تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وحماية سكانها من التهديدات الإرهابية. وأكد أنه لن يسمح بأي تهديد يمكن أن يعرض أمن إسرائيل للخطر.
استنتاجات:
1. الوضع في قطاع غزة يشير إلى وجود توتر سياسي وإنساني كبير بين إسرائيل وحماس.
2. إدخال الغذاء بهدف منع المجاعة يعكس استعداد إسرائيل للتعاون الإنساني والحفاظ على الأمن في المنطقة.
3. هناك حاجة ماسة لحل سياسي شامل يضمن الاستقرار والأمان للسكان في غزة.
مناقشة حول نتنياهو: سندخل الغذاء إلى غزة لضمان
1. هل تعتقد أن إدخال الغذاء هو الحل الوحيد لمنع المجاعة في غزة؟
2. كيف يمكن للحكومات العمل معًا من أجل إيجاد حلول دائمة للأزمة الإنسانية في غزة؟
3. ه
.وأكد المكتب أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود إسرائيل للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة، ولضمان عدم استغلال حماس المساعدات الإنسانية لأغراضها الإرهابية. وشدد على أن إسرائيل ستستمر في مواصلة قصف المناطق التي تستخدمها حماس كمواقع لإطلاق الصواريخ على الأراضي الإسرائيلية.








