بداهة، وذلك بقصد نشر فيديوهات مسيئة وخادشة للحياء على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف زيادة عدد المشاهدين وتحقيق أرباح مالية. كما اتهمت بسب متابعيها بلفظ خارج أثناء بث فيديو مباشر على صفحتها الرسمية على الفيسبوك. وفى سياق متصل، تجدر الإشارة إلى أنه تم تحديد جلسة النظر في استئناف الحكم عليها لمحاكمتها بتهمة بث فيديوهات خادشة للحياء لليوم السبت، أمام محكمة مستأنف “الاقتصادية” في القاهرة.
استنتاجات:
1. من المهم الحفاظ على أخلاقيات الإنترنت وعدم نشر محتوى مسيء أو خادش للحياء.
2. التطبيق الصارم للقوانين يجب أن يكون له دور في منع تلك الأعمال الضارة.
مناقشة حول قبل نظر الاستئناف على حبسها.. تعرف
1. هل ينبغي للشركات الرقابية على وسائل التواصل الاجتماعي اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لمنع نشر مثل هذه الفيديوهات؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع الشركات الرقابية والمنظمات غير الحكومية لمكافحة هذه الظاهرة؟
شكرًا لمشاركتك هذا المقال من موقع “www.youm7.com”. يمكنك مشاركة المزيد من المقالات لتعميم الفائدة والمعرفة لدى القراء الآخرين.








