الكاتب: أشرف 
التاريخ: 28 مايو، 2025 قدم الإعلامي محمد مصطفى شردي حلقة خاصة من برنامج “الحياة اليوم” عن شركة أبو زعبل للصناعات الهندسية ومصنع 100 الحربي، حيث قام بجولة داخل المصنع للاطلاع على آلية العمل داخله. ورصدت كاميرا البرنامج الطفرة التي حققها المصنع في إنتاج الصلب المدرع، حيث يُعتبر المصنع الوحيد في مصر والشرق الأوسط في هذا النوع من الصناعات.
وأكد المهندس عادل توفيق، رئيس قطاع الإنتاج الحربي بشركة أبو زعبل، أنهم نجحوا في إنتاج المدفع الروسي 122 بالتعاون مع الجانب الروسي، والذي يستخدم في إدارة المدفعية بصفة أساسية في القوات المسلحة. وقد دخلوا بعد ذلك على إنتاج المدفع 23 ملي مضاد للطائرات، موضحًا أنهم يملكون رخصة لإنتاج 3 مدافع بالكامل.
استنتاجات:
1. يُعد تطوير وإنتاج الأسلحة والصناعات العسكرية من القطاعات الحيوية التي تسهم في تعزيز الدفاع والأمن الوطني.
2. الاستثمار في الابتكار والتطوير التكنولوجي في مجال الصناعات الحربية يمكن أن يؤدي إلى تحقيق طفرة في القدرات الدفاعية.
3. التعاون بين الشركات المحلية والدولية يمكن أن يسهم في نقل التكنولوجيا وتبادل الخبرات في مجال الصناعات الحربية.
أسئلة للقارئ:
1. كيف يمكن لتطوير الصناعات الحربية أن يساهم في تعزيز القوة العسكرية للدولة؟
تم تصوير الجولة داخل المصنع وعرضها في حلقة البرنامج، لتسليط الضوء على الجهود المبذولة من قبل شركة أبو زعبل للصناعات الهندسية في تحقيق الاكتفاء الذاتي في إنتاج الصلب المدرع وتطوير قدرات القوات المسلحة المصرية.
كما تم تسليط الضوء على التعاون الفني والتقني بين المصنع المصري والجانب الروسي، وتحقيق الإ
