أعلن مكتب النائب الرئيس الأمريكي جيمس ديفيد فانس اليوم الخميس أنه سيترأس وفدًا أمريكيًا لحضور قداس تنصيب البابا ليو الرابع عشر في الفاتيكان يوم الأحد المقبل. ولم يتأكد بعد ما إذا كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحضر الحدث أم لا. يعتبر ليو الرابع عشر أول بابا أمريكي وهو يتولى البابوية في زمن يشهد انقساما سياسيا حادا في البلاد. ويتناقض بعض آراء البابا مع سياسات الإدارة الأمريكية، خاصة تلك المتعلقة بحقوق المهاجرين. سينضم وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى الوفد الزائر للفاتيكان والذي قاد حملة الإدارة الأمريكية على الهجرة. ومن المتوقع أيضًا أن تحضر سيدة أمريكا الثانية أوشا فانس وزوجة وزير الخارجية جانيت روبيو حفل تنصيب البابا.
استنتاجات:
1. الحضور الأمريكي لتنصيب البابا ليو الرابع عشر يظهر أهمية العلاقات بين الفاتيكان والولايات المتحدة.
2. وجود اختلافات في الآراء بين البابا والإدارة الأمريكية تظهر التحديات التي قد تواجه التعاون بين الطرفين.
مناقشة حول نائب الرئيس الأمريكى يرأس وفد بلاده
1. هل تعتقد أن البحث عن حلول مشتركة للقضايا الخلافية بين البابا والإدارة الأمريكية يعد خطوة ضرورية؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع الفاتيكان لتجاوز الانقسامات السياسية والثقافية الموجودة؟
Translation please








